المرحومة السيدة بتول السيد محفوظ آل سيد كاظم ( أم علوي السيد مسلم )

  • تاريخ الميلاد : 1358-07-01
  • العائلة : عائلة آل السيد كاظم
  • موقع القبر
  • مكان الدفن : مقبرة الجارودية
  • تاريخ الوفاة : 1439-03-23
  • في رحمة الله منذ:7عام-9شهر-1يوم-
  • الجنس : أنثى
  • العمر عند الوفاة : 81
obituary-details
obituary-details

المرحومة السيدة بتول السيد محفوظ آل سيد كاظم ( أم علوي السيد مسلم )

  • تاريخ الميلاد : 1358-07-01
  • العائلة : عائلة آل السيد كاظم
  • موقع القبر
  • مكان الدفن : مقبرة الجارودية
  • تاريخ الوفاة : 1439-03-23
  • في رحمة الله منذ:7عام-9شهر-1يوم-
  • الجنس : أنثى
  • العمر عند الوفاة : 81
🏴•° *خدام الإمام الحسين -عليه السلام- ذكركم باقٍ ببقاء الحسين*•°🏴




*لجنة الكفيل* بالجارودية تسلط الضوء على سيرة المرحومة :

*أم علوي السيد مسلم الجارودي*

الاسم: السيدة بتول السيد محفوظ آل سيد كاظم (أم علوي)

الأولاد: لها سبعة أولادٍ ، و أربع بنات

مدة الخدمة: كانت خادمة للحسين - عليه السلام - منذ نعومة أظفارها ، و حتى وفاتها

يوم رحيلها: توفيت أم علوي - رحمها الله - في ٢٣ / ٣ / ١٤٣٩هـ (يوم الإثنين)

قالوا عنها: اشتهرت بالتواضع ، و الرحمة ، و الحنان ، و حب الناس ، و عطفها على الصغير و الكبير ، و جودها و كرمها ، *صاحبة الصوت الشجي الرفيع ، سريعة الدمعة على الحسين* -عليه السلام-
*كانت كثيرة السؤال عن أحبائها ، و خصوصًا جيرانها حيث كانت تتفقد أحوالهم باستمرار* ، وكانت وصولة لرحمها بعيدًا كان أو قريبًا 

هذه المرأة كانت محبوبةً بين الناس ، و قد تركت ذكرى حسنةً في نفس كل من رآها ، كانت صبورة جدًا ، و حليمةً و *كانت -رحمها الله- قادرةً على معرفة ما بداخل الشخص قبل أن يتكلم* 
*كانت تتفقد أحوال المحتاجين ممن حولها ، و تحرص على سد حاجاتهم* ، *كانت تقول: إن كل ما لدي هو من بركة الحسين* -عليه السلام- و كانت تتأسى بالسيدة زينب -عليها السلام- في معظم أمور حياتها

ماذا كانت تعني لها الخدمة ، و هل علمت أولادها على ذلك؟
بدأ حبها للمجالس الحسينية منذ صغرها ، فبعد وفاة والدتها *كان والدها يقرأ ، و ينعى الحسين -عليه السلام- في القرى المجاورة ، و يصطحبها معه في كل مرةٍ ، فتعلقت بالحسين* - عليه السلام- و بدأت الخدمة الحسينية.
كبرت ، و كانت حافلةً بالخدمة الحسينية الخالصة طوال حياتها ؛ فهي *لم تترك المجالس الحسينية حتى في أشد حالاتها المرضية ، و حتى عندما استصعب عليها الحضور كانت تُخرج الكتب الحسينية ، و تجمع بناتها ، و تقرأ معهنّ* 
الخدمة الحسينية عشقها ، و ترى لذة حياتها في مجالس الحسين -عليه السلام- ، كانت تحث أبنائها ، و أحفادها باستمرار على الحضور للمجالس الحسينية ، و التمسك بأهل البيت -عليهم السلام- فقد كان لها باعٌ طويلٌ في الخدمة الحسينية.

مواعظ من حياتها: تركت بصمةً في قلوب بناتها ، و أحفادها بالتأسي بها في الصبر ، و تحمل مشاق الحياة ، *كانت كثيرة المزاح مع عائلتها ، و تغلب عليها ابتسامتها حتى في أشد لحظات تعبها ، و مرضها* مما جعلهم يتأسون بها بعدم ترك الابتسامة حتى في أصعب الأوقات التي تمر عليهم.

درر من حياتها: كانت تبدي النصيحة للناس 

أعمال أخرى غير الخدمة: كانت تقدّم كل مالديها من أجل أن ترى عائلتها مترابطة ومتكاتفة وتعم بينهم الألفة والمحبة، لترى سعادتها في سعادتهم .


*حشرها الله في زمرة خدم الحسين .. رحم الله من يهدي لروحها الفاتحة*
الختمه القرآنية
إهداء ثواب الختمة
الجزء 01
الجزء 02
الجزء 03
الجزء 04
الجزء 05
الجزء 06
الجزء 07
الجزء 08
الجزء 09
الجزء 10
الجزء 11
الجزء 12
الجزء 13
الجزء 14
الجزء 15
الجزء 16
الجزء 17
الجزء 18
الجزء 19
الجزء 20
الجزء 21
الجزء 22
الجزء 23
الجزء 24
الجزء 25
الجزء 26
الجزء 27
الجزء 28
الجزء 29
الجزء 30

فاطمه

منذ 8 أشهر

اللهم أرحمها برحمتك وحشرها مع محمد وآل محمد الطيبين الأطهار🤲🏻